عالمـ غريبة

فعلا عالم غريب جداااا

جميل الموضوع ومرح للغاية

شكرا ليك
تقبل مرورى

brave*heart كتب:

تقبل مرورى

اقتباس :

في إيرلنده ممنوع شرب الكحول أمام البقر !! و مش ممنوع أمام البشر سبحان الله

ههههههههه يمكن بيعبدوا البقر (طبعا ده مش عذر) زي الهنود يسبوا البقر يرتع ويعطل المرور ويتلف على اد ما يتلف وفي الاخر يقولوا البركه حلت اللهم احفظ عقولنا من عبث العابثين واهدنا الى طريقك القويم

نصفـ منقول[/color][/center][/size][/quote]

والنص التانى تاليف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ههههه

لا اله الا الله

العشيري كتب:

اقتباس :

في إيرلنده ممنوع شرب الكحول أمام البقر !! و مش ممنوع أمام البشر سبحان الله

ههههههههه يمكن بيعبدوا البقر (طبعا ده مش عذر) زي الهنود يسبوا البقر يرتع ويعطل المرور ويتلف على اد ما يتلف وفي الاخر يقولوا البركه حلت اللهم احفظ عقولنا من عبث العابثين واهدنا الى طريقك القويم

آمين ،، { إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم }

العشيري كتب:

والنص التانى تاليف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ههههه

لأ ، نص منقول للأمانة ونص منقول للأفادة
يبقيـ أنت أكيد فـ مصر

مشكاة الانوار كتب:

لا اله الا الله

محمد رسول الله
أسعدنيـ مروركمـ ،،

العقل زينه
ربنا ما يحرمنا منه
هههههه


موضوع رائع

h_engineer كتب:

موضوع رائع

رائع بـ مروركـ ،، شك ـرا ً

ايه الحاجات الغريبه دى

هما بيتصدروا فالهايفه كده ليه هههه ربنا يشفى

ميرسى اسير

shaymaa كتب:

ايه الحاجات الغريبه دى

هما بيتصدروا فالهايفه كده ليه هههه ربنا يشفى
ميرسى اسير

ماهو أكيد عندنا حاجات فـ مصر برده بيستغربوها هناكـ ،، زى الفووووول مثلا ً
شكرا ً ليكيـ شيماء

اسمحلى اضيف مساهمة فى موضوعك الجيد جداا

هيا عالم غريبة فعلا
بس المرة دى أكيد فى مصر


عن جريدة ( وطني )

جريمة في بطن عامل!
الطبيب نسي مقصاً طوله 22 سم وأنكر الواقعة


معقول.. وصل الإهمال إلي هذه الدرجة؟! وهل يمكن أن ينسي طبيب جراح مقصاً في بطن مريض طوله 22سم؟! . هذا بالضبط ما حدث مع أحمد عبدالغني صبح العامل بمطبعة مجمع سكك حديد مصر.. تفاصيل هذه القضية غريبة لكننا نرويها في محاولة لوقف مسلسل الإهمال الطبي.
كتب - محمد سالم ومحمد طنطاوي:
ذات يوم توجه أحمد عبدالغني صبح بعد إحساسه بألم شديد في المعدة إلي مستشفي السكة الحديد فأخبره الطبيب بأنه يعاني من قرحة مزمنة نشيطة بالاثني عشر، ويجب عمل تدخل جراحي لقطع العصب الحائر المغذي للمعدة والاثني عشر مع توصيلها بالأمعاء، كعلاج للقرحة، وبالفعل استجاب صبح لأمر الطبيب وبدأ في إعداد الإجراءات الخاصة بالعملية وهيأ نفسه وأسرته لما قد يحدث من عواقب بعد إجراء العملية.

بالفعل تم تحديد يوم 12 يناير لعام 1993 موعداً لإجراء الجراحة بمستشفي هيئة السكة الحديد، واختير الطبيب محمد صلاح الدين إبراهيم اخصائي الجراحة بالمستشفي لإجراء العملية، وبعد أكثر من ثلاث ساعات بغرفة العمليات، خرج الطبيب وأخبر أسرة «صبح» بنجاح العملية «وكذلك اعتقد الجميع»، وبعد أيام خرج المريض من المستشفي، وبدأ يشعر بالتحسن التدريجي، وظل بحالة جيدة بعد العملية بفترة طويلة، فلم يكن يعرف ماذا أخفي القدر في جوفه.

تعب متكرر، هبوط مفاجئ، وعدم قدرة علي العمل بشكل طبيعي، أحاسيس بدأت تعتري «صبح» يومياً، حتي وصل الأمر إلي حالة إغماء أثناء العمل وحمله زملاؤه ونقلوه إلي مستشفي الهيئة «للمرة الثانية» فأمر الطبيب بسرعة عمل أشعة ليتمكن من التشخيص السليم.

تم عمل أشعة مقطعية علي تجويف البطن، وبعد استخراج الأشعة بدأت علامات التعجب والاستغراب تظهر علي وجه الطبيب، وبدأ يتحدث مع زميله بالإنجليزية بلهجة حادة، أحس «صبح» بالقلق خاصة بعدما سأله الطبيب «هل معك مقص في جيبك؟ وبعد إجابته بالنفي أمره بخلع جميع ملابسه وأخذ القلق يتزايد، فقد تم عمل الأشعة أربع مرات وعاد الطبيب يسأله: «هل تم إجراء عملية في بطنك من قبل؟» وبعد إجابته بالإثبات أخبره الطبيب بالكارثة فقد نسي الجراح الذي قام بالعملية «مقص الجراحة» في تجويف بطنه، ويبلغ طوله 22سم وموجود منذ أكثر من أحد عشر عاماً.

وعاد العامل البسيط إلي منزله بمحلة مرحوم بمركز طنطا غربية، بعدما أصابته حالة من الإعياء والإحباط الشديد، فأمضي ليلا طويلا يشعر بألم حاد لم يشعر به من قبل ويوخز المقص في ظهره وأمعائه وكأنه مسمار مثبت بين ضلوعه يؤرقه كلما حاول أن يغير طريقة نومه كما راوده هاجس آخر، كيف يدبر نفقات العملية الخطيرة، التي أخبره بعض الأطباء باستحالة إجرائها نظرا لتكون طبقة من اللحم فوق جسم المقص، وتكونت بها شعيرات دموية ستتقطع في حالة نزع المقص، وتحدث له ألما شديدا في منطقة العمود الفقري.

حاول أن يصارع كل هذه الهموم، وحضر للعمل في الهيئة في تمام السابعة صباحا كعادته وبعد نصائح بضرورة عمل محضر، ذهب معه زملاؤه لرئيس مباحث السكة الحديد، الذي لم يصدق إلا بعدما رأي الأشعة، وصعد الأمر إلي مأمور قسم الأزبكية، وحرر محضراً بالواقعة.
وبعدما أخذ الموضوع بعداًِ قانونياً، تم استدعاء الطبيب محمد صلاح الدين، الذي أنكر الوقائع وادعي عدم تذكره العملية والمريض معاً، في الوقت الذي هدد فيه المجني عليه وأمره بالتنازل عن القضية بدعوي أن عنده من يدافع عنه، ولا يوجد ما يثبت قيامه بعمل هذه الجراحة، فالأوراق الخاصة بالمريض ضاعت أو «أضيعت»، وهذا ما أكده صلاح عبدالمنعم مدير الشئون الإدارية بمستشفي السكة الحديد أمام النيابة حيث قال: إن الشاكي لا توجد له أي أوراق علاج بالمستشفي.
لم تترك العناية الإلهية الأمر هكذا بل ساندت الفقير، وكشفت عما حدث من إهمال وغش وإنكار مستشفي السكة الحديد، حيث احتفظ المجني عليه بتقارير القسم الطبي بهيئة السكة الحديد، وإذن إجراء العملية، كما أنه مسجل بدفاتر الدخول، وقررت النيابة بناء علي ذلك عرض المجني عليه علي الطبيب الشرعي لإجراء الفحص اللازم، ومن هنا تجلت عدالة السماء حيث ثبت وجود أثر التئام لعملية جراحية أعلي البطن، طوالها 17سم، تقع رأسية بالخط المنصف بحوالي4سم بداية من السرة لأعلي، والتئام 7سم عرضية بأعلي مقدم البطن فوق السرة بحوالي 5سم بداية من الخط المنصف ولليمين، إلي جانب وجود ظل لجفت جراحي «مقص» بتجويف البطن.

لم يجد «صبح» أمامه سوي رئيس هيئة السكة الحديد ليشكو له ما حدث الذي عبر عن القصور والإهمال الشديدين من جانب المستشفي.

وطلب من مديرة المستشفي ضرورة التدخل لإجراء عملية انتزاع للمقص حتي ولو كلفت الهيئة مائة ألف جنيه.

وتم عرض المريض علي عدد كبير من الأساتذة بالقصر العيني، ومبارك، والقاهرة التخصصي التي تمت فيها الجراحة علي يد الدكتور محمد جميل في 12 سبتمبر 2005، وتم استخراج المقص ثلاثة أجزاء، وقد حاول مستشفي السكة الحديد أخذ المقص بعد استخراجه، إلا أن الطبيب رفض تسليمه إلا لمندوب النيابة، الذي أتي وتحفظ علي المقص.

بعدما نجحت العملية، وهذه المرة دون ترك مشارط أو مقصات أو فوط داخل بطن المريض، تم عرضه علي الطبيب الشرعي بعد 15 يوما من العملية، ثم مرة أخري بعد ستة أشهر، والغريب أن تقرير مصلحة الطب الشرعي النهائي مازال حبيس الأدراج حتي الآن ولا أحد يعرف لماذا؟!
«صبح» الفقير حاول الذهاب إلي العديد من الجهات ليبين ما لحق به من ضرر وسعياً وراء تعويض بسيط يمكنه من استكمال مسيرة علاجه، فأخبرته وزارة الصحة بعدم مسئوليتها عن مستشفي السكة الحديد، واعترضه سكرتير نقيب الأطباء من الدخول إلي مكتب النقيب ووعده بعرض أوراقه عليه، إلا أنه وللأسف لم يعره اهتماماً لا النقيب ولا غيره.

ويظل السؤال الجوهري في تلك القضية إلي متي سنظل نعاني من أخطاء الأطباء؟ ومن في النهاية يدفع ثمن تلك الأخطاء؟ وما مصير الضحية أحمد عبدالغني صبح العامل العائل الفقير المريض الذي تجاوز 53 عاماً ولم يعد يستطيع القيام بأي عمل نظراً لما أحدثه مقص الطبيب الذي مكث في جوفه أحد عشر عاماَ؟

اسف على الاطالة
ويارب تعجبكم القصة

حسبى الله ونعم الوكيل
ان شاء الله حقه هيرجعله ان ماكانش فى الدنيا هيكون فى الاخرة وهى اشد

شكرااا لمرورك
يا مشكاة الانوار

وهو ده الاهمال فى مصر
حسبنا الله ونعم الوكيل

brave*heart كتب:

اسمحلى اضيف مساهمة فى موضوعك الجيد جداا

هيا عالم غريبة فعلا
بس المرة دى أكيد فى مصر


عن جريدة ( وطني )

جريمة في بطن عامل!
الطبيب نسي مقصاً طوله 22 سم وأنكر الواقعة


معقول.. وصل الإهمال إلي هذه الدرجة؟! وهل يمكن أن ينسي طبيب جراح مقصاً في بطن مريض طوله 22سم؟! . هذا بالضبط ما حدث مع أحمد عبدالغني صبح العامل بمطبعة مجمع سكك حديد مصر.. تفاصيل هذه القضية غريبة لكننا نرويها في محاولة لوقف مسلسل الإهمال الطبي.
كتب - محمد سالم ومحمد طنطاوي:
ذات يوم توجه أحمد عبدالغني صبح بعد إحساسه بألم شديد في المعدة إلي مستشفي السكة الحديد فأخبره الطبيب بأنه يعاني من قرحة مزمنة نشيطة بالاثني عشر، ويجب عمل تدخل جراحي لقطع العصب الحائر المغذي للمعدة والاثني عشر مع توصيلها بالأمعاء، كعلاج للقرحة، وبالفعل استجاب صبح لأمر الطبيب وبدأ في إعداد الإجراءات الخاصة بالعملية وهيأ نفسه وأسرته لما قد يحدث من عواقب بعد إجراء العملية.

بالفعل تم تحديد يوم 12 يناير لعام 1993 موعداً لإجراء الجراحة بمستشفي هيئة السكة الحديد، واختير الطبيب محمد صلاح الدين إبراهيم اخصائي الجراحة بالمستشفي لإجراء العملية، وبعد أكثر من ثلاث ساعات بغرفة العمليات، خرج الطبيب وأخبر أسرة «صبح» بنجاح العملية «وكذلك اعتقد الجميع»، وبعد أيام خرج المريض من المستشفي، وبدأ يشعر بالتحسن التدريجي، وظل بحالة جيدة بعد العملية بفترة طويلة، فلم يكن يعرف ماذا أخفي القدر في جوفه.

تعب متكرر، هبوط مفاجئ، وعدم قدرة علي العمل بشكل طبيعي، أحاسيس بدأت تعتري «صبح» يومياً، حتي وصل الأمر إلي حالة إغماء أثناء العمل وحمله زملاؤه ونقلوه إلي مستشفي الهيئة «للمرة الثانية» فأمر الطبيب بسرعة عمل أشعة ليتمكن من التشخيص السليم.

تم عمل أشعة مقطعية علي تجويف البطن، وبعد استخراج الأشعة بدأت علامات التعجب والاستغراب تظهر علي وجه الطبيب، وبدأ يتحدث مع زميله بالإنجليزية بلهجة حادة، أحس «صبح» بالقلق خاصة بعدما سأله الطبيب «هل معك مقص في جيبك؟ وبعد إجابته بالنفي أمره بخلع جميع ملابسه وأخذ القلق يتزايد، فقد تم عمل الأشعة أربع مرات وعاد الطبيب يسأله: «هل تم إجراء عملية في بطنك من قبل؟» وبعد إجابته بالإثبات أخبره الطبيب بالكارثة فقد نسي الجراح الذي قام بالعملية «مقص الجراحة» في تجويف بطنه، ويبلغ طوله 22سم وموجود منذ أكثر من أحد عشر عاماً.

وعاد العامل البسيط إلي منزله بمحلة مرحوم بمركز طنطا غربية، بعدما أصابته حالة من الإعياء والإحباط الشديد، فأمضي ليلا طويلا يشعر بألم حاد لم يشعر به من قبل ويوخز المقص في ظهره وأمعائه وكأنه مسمار مثبت بين ضلوعه يؤرقه كلما حاول أن يغير طريقة نومه كما راوده هاجس آخر، كيف يدبر نفقات العملية الخطيرة، التي أخبره بعض الأطباء باستحالة إجرائها نظرا لتكون طبقة من اللحم فوق جسم المقص، وتكونت بها شعيرات دموية ستتقطع في حالة نزع المقص، وتحدث له ألما شديدا في منطقة العمود الفقري.

حاول أن يصارع كل هذه الهموم، وحضر للعمل في الهيئة في تمام السابعة صباحا كعادته وبعد نصائح بضرورة عمل محضر، ذهب معه زملاؤه لرئيس مباحث السكة الحديد، الذي لم يصدق إلا بعدما رأي الأشعة، وصعد الأمر إلي مأمور قسم الأزبكية، وحرر محضراً بالواقعة.
وبعدما أخذ الموضوع بعداًِ قانونياً، تم استدعاء الطبيب محمد صلاح الدين، الذي أنكر الوقائع وادعي عدم تذكره العملية والمريض معاً، في الوقت الذي هدد فيه المجني عليه وأمره بالتنازل عن القضية بدعوي أن عنده من يدافع عنه، ولا يوجد ما يثبت قيامه بعمل هذه الجراحة، فالأوراق الخاصة بالمريض ضاعت أو «أضيعت»، وهذا ما أكده صلاح عبدالمنعم مدير الشئون الإدارية بمستشفي السكة الحديد أمام النيابة حيث قال: إن الشاكي لا توجد له أي أوراق علاج بالمستشفي.
لم تترك العناية الإلهية الأمر هكذا بل ساندت الفقير، وكشفت عما حدث من إهمال وغش وإنكار مستشفي السكة الحديد، حيث احتفظ المجني عليه بتقارير القسم الطبي بهيئة السكة الحديد، وإذن إجراء العملية، كما أنه مسجل بدفاتر الدخول، وقررت النيابة بناء علي ذلك عرض المجني عليه علي الطبيب الشرعي لإجراء الفحص اللازم، ومن هنا تجلت عدالة السماء حيث ثبت وجود أثر التئام لعملية جراحية أعلي البطن، طوالها 17سم، تقع رأسية بالخط المنصف بحوالي4سم بداية من السرة لأعلي، والتئام 7سم عرضية بأعلي مقدم البطن فوق السرة بحوالي 5سم بداية من الخط المنصف ولليمين، إلي جانب وجود ظل لجفت جراحي «مقص» بتجويف البطن.

لم يجد «صبح» أمامه سوي رئيس هيئة السكة الحديد ليشكو له ما حدث الذي عبر عن القصور والإهمال الشديدين من جانب المستشفي.

وطلب من مديرة المستشفي ضرورة التدخل لإجراء عملية انتزاع للمقص حتي ولو كلفت الهيئة مائة ألف جنيه.

وتم عرض المريض علي عدد كبير من الأساتذة بالقصر العيني، ومبارك، والقاهرة التخصصي التي تمت فيها الجراحة علي يد الدكتور محمد جميل في 12 سبتمبر 2005، وتم استخراج المقص ثلاثة أجزاء، وقد حاول مستشفي السكة الحديد أخذ المقص بعد استخراجه، إلا أن الطبيب رفض تسليمه إلا لمندوب النيابة، الذي أتي وتحفظ علي المقص.

بعدما نجحت العملية، وهذه المرة دون ترك مشارط أو مقصات أو فوط داخل بطن المريض، تم عرضه علي الطبيب الشرعي بعد 15 يوما من العملية، ثم مرة أخري بعد ستة أشهر، والغريب أن تقرير مصلحة الطب الشرعي النهائي مازال حبيس الأدراج حتي الآن ولا أحد يعرف لماذا؟!
«صبح» الفقير حاول الذهاب إلي العديد من الجهات ليبين ما لحق به من ضرر وسعياً وراء تعويض بسيط يمكنه من استكمال مسيرة علاجه، فأخبرته وزارة الصحة بعدم مسئوليتها عن مستشفي السكة الحديد، واعترضه سكرتير نقيب الأطباء من الدخول إلي مكتب النقيب ووعده بعرض أوراقه عليه، إلا أنه وللأسف لم يعره اهتماماً لا النقيب ولا غيره.

ويظل السؤال الجوهري في تلك القضية إلي متي سنظل نعاني من أخطاء الأطباء؟ ومن في النهاية يدفع ثمن تلك الأخطاء؟ وما مصير الضحية أحمد عبدالغني صبح العامل العائل الفقير المريض الذي تجاوز 53 عاماً ولم يعد يستطيع القيام بأي عمل نظراً لما أحدثه مقص الطبيب الذي مكث في جوفه أحد عشر عاماَ؟

اسف على الاطالة
ويارب تعجبكم القصة

شكرا ً ع الأضافة بريفـ ،، كارثة مؤلمة فعلا ً ،، ربنا يتولنا برحمته و يبعد عننا الأذى
بسـ أنا شايف ان القصة دى مش ليها علاقة بالموضوع ، الحاجات اللى فـ الموضوع دى قوانين فعلية فـ البلاد و الكل لازمـ يطبقها ،، أما اللى أنتى قولتيها دى حادثة أو كارثة ممكن تحصل فآى مكان بسبب غلطة ، ع العمومـ تسلمـ ايدكـ و أسعدنيـ مروركـ

معاكي حق
"ان الله يحب اذا عمل احدكم عملا ان يتقنه"

اسفة يا أسير
لان القصة مش ليها علاقة بالقوانين اللى فى مواضيعك

بس دى ليسها علاقة بالاحداث الغريبة
ودى قوانين الاهمال الجديدة فى مصر

سورى تانى

brave*heart كتب:

اسفة يا أسير
لان القصة مش ليها علاقة بالقوانين اللى فى مواضيعك

اسفة على ايه!! مش حصل حاجة

brave*heart كتب:

بس دى ليسها علاقة بالاحداث الغريبة
ودى قوانين الاهمال الجديدة فى مصر

مش مصر بس اللى بيحصل فيها كدا ، كدا ممكن يحصل فـ آى مكان

brave*heart كتب:

سورى تانى

نفر مايند ، شكرا ً للمرور

ههههههههههه

غريب جدا إيه الناس دي
ربنا يشفي

توبيك رائع جدا
تقبل مروري

sometimes كتب:

ربنا يشفي
توبيك رائع جدا
تقبل مروري

ههههه يا رب ،، مروركـ أروع ،، شك ــرا ً ليكيـ